تعال فككها ١١

عودة لهذه السلسلة بعد غياب اكثر من سنة!

لمن لم يقرأ التدوينات السابقة في هذه السلسلة : هي باختصار أفكار سريعة تمر في خاطري أجمعها وأنشرها دفعة واحدة

تعال فككها 1 و 2 و 3 و 4 و 5 و6 و 7 و8 و 9 و10

بسم الله نبدأ

**
تعرف ان مستوى الوعي عندك زايد لما يصير رأي الناس فيك اخر اهتمامك!

**

**

"الناس اختلفوا في الله تعالى، كيف تريدهم ان يتفقوا عليك؟" ~ طارق السويدان

**

**

الصحفي أمامه خيارين: اما ان ينقل الخبر بتعليق محايد خلوق او يعلق بتعليق وتفسير خرندعي ماله علاقة بالموضوع بس يحس انه لقطة، وهذه هي صحافة "الكليشيهات" كلها.

ملاحظة: ترا "كليشيهات" متعوب عليها. شكرا :)

**

**

أنا نسخة مني افتش في المدى لعلي اهتدي...للنسخة الأصلية ~ جاسم الصحيح

لا أعلم اذا كان جاسم الصحيح مستوعب المعاني الخفية وراء ما كتب، أم هي مجرد ضربة حظ؟ في كل حال هذا الشاعر داهية، وصدق من سماه "متنبي" العصر..

**

**

انت..نعم انت...احترم فيك قيمتك! "قيمة المرء فيما يحسن"

**

**

من اعظم التحديات التي أواجهها حاليا هي التعامل مع المثليين في محيط الدراسة بشكل طبيعي. في الحقيقة، أواجه تحدي في التعامل مع انتكاس الفطرة بشكل عام. مثال: في يوم من الايام وبعد قضاء يوم طوييل جدا في المكتبة قررت زميلة لي ان تذهب الى قاعة سينما صغيرة في مبنى اتحاد الطلبة في الجامعة تٌعرض فيه افلام قديمة نسبيا مجانا لطلبة الجامعة. طلبت مني ان أشاركها ورحبت بالفكرة من باب التغيير. فكرة الفلم كانت عن احداث النهاية "نهاية الدنيا" والفلم كوميدي "لا تسألوني كيف؟". يسقط رأس صديق البطل امامه وغيرها من المشاهد المقرفة التي تنسف الفطرة السليمة نسفا، ويضحك الجمهور! خرجت خلال ثلث ساعة أو ربما أقل بينما القاعة تضج بالضحك الهيستيري....انا.مش.فاهمة!!! فهموني؟

**

**

قال احدهم "النصيب يُعمي ليُصيب..والحب كذلك، وكلاهما أعمى" هل العمى مصير لا حياد عنه؟!
**


**
I can't change the world, so I'm changing myself
من أذكى ما قرأت :)
**

**

هذا ما كتبته أم عمانية لابنها بعد تعلمها في أحر مراكز محو الأمية في السلطنة "نقلا عن تويتر"
**

في امان الله :)