Friday, January 27, 2012

في الذكرى الأولى لـ 25 يناير

في عام واحد مضى، بدأت الأخبار تتوالى وامتلأ خط الزمن في تويتر بالوسم الذي اصبح في غضون ساعات قصيرة من أكثر المواضيع المتداولة عبر تويتر:



توالت مئات من الصور والمقاطع الحية، الحدث جلل والشباب عزموا على النصر..ولا غيره
دخل الخامس والعشرين من يناير لقائمة التواريخ الأكثر أهمية في التاريخ المصري العتيد لا فرق بينه وبين ذكرى ثورة 32 يوليو.
مصر علمت العالم الفرق بين المستحيل والممكن، علمتنا أن السكوت رذيلة.
أرواح بُذِلت لأجل مبدأ وهدف واحد: الكرامة الإنسانية حق مطلق يكفله الشرع والقانون..

مما يذكرني بمحتوى الرسالة التي وجدت على جثة المخرج الهولندي ثيو فان غوخ والموجهة إلى نائبة هولندية، باختلاف الغرض:
"لك مبادئك ولي مبادئي. أنا مستعد للموت من أجل مبادئي، هل أنت مستعدة أن تموتي من أجل مبادئك؟"


3 comments:

Aya adel said...

That was beautiful, if I know someone with such a big heart and pure soul whom I know to love every Arabian county then it is you!
Thank you, for being happy for Egyptian more than most of them feel ;)

Salima Al Masrouri said...

Least I could do, dearest Aya. I love Egypt and its true people and I deeply believe that our Ummah's renaissance will be back soon through Egypt <3

said said...

هلا

"لك مبادئك ولي مبادئي. أنا مستعد للموت من أجل مبادئي، هل أنت مستعدة أن تموتي من أجل مبادئك؟"


المتهم بتفجيرات النرويج يرفض الاعتذار لأهالي القتلى!!!! والسبب انه يحاول انقاذ اوروبا من المسلمين !!!!

إذا هو يدعي انه على مبدأ

أي مبدأ نحترم؟
وهل يوجد مبدأ خير وآخر شرير وآخر معتدل؟؟
المبدا كم نوع؟؟

والاهم من هذا كله
المبدأ من اين يستمد؟؟

بصراحة الامر معقد